مثل هذه البرامج تثري الصحفيين بمهارات عديدة تمكنهم من تغطية الأحداث من خلال عدة منابر.
وتضيف أن الهدف هو "ضمان أن كل امرأة تقتل يجري اعتبارها واحتسابها كضحية، بغض النظر عما إذا كانت أما، أو كانت تعمل بالدعارة، ومهما كان وضعها الاجتماعي أو الاقتصادي".
– يجب أن يسجل المدونون على الإنترنت بياناتهم لدى وزارة الإعلام.
التغطية التمهيدية: حيث يقصد بها التغطية التي تسعى إلى التنبؤ بالأحداث المستقبلية، بحيث يكون ذلك وفقاً للأحداث التي وقعت بالفعل.
هل يتجنّب العنوان الإيذاء ويقدّم الضحية على أنها قادرة على الصمود؟
بدءًا من لوحات المتابعة المؤتمتة بالكامل عبر الإنترنت ووصولًا إلى الإحاطات الإخبارية التنفيذية الإعلامية المعتمدة على البحث اليدوي، فإن نهجنا القابل للتكيف والقابل للتطوير يجلب لك المحتوى المهم بتنسيق مصمّم خصوصًا لاحتياجاتك.
– من الأفضل ألا تتوجه بمفردك إلى مقر الهيئة المعنية وأن تصطحب معك أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
اليونسكو تحتفل بالذكرى الخمسين لاتفاقية التراث العالمي في فلسطين
ونأمل أن يُساعد التصنيف في تنظيم النقاشات بين الصحفيين والمحررين والجهات المانحة والباحثين حول أسباب أهمية البرامج الإعلامية، وكيفية قياس تأثيرها.
وأغرقت تفاصيل القصة المواقع الإخبارية، وانتشرت بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي.
نصيحة إضافية: يجب تضمين تفاصيل الاتصال الخاصة بك، بما في ذلك عناوين البريد الإلكتروني ورقم الهاتف، على كل صفحة في البيان الصحفي حيث يمكن الوصول إليك على الفور في يوم الفعالية.
ركّزت قناة العربية هي الأخرى على تغطية عملية طوفان الأقصى وعلى الاشتباكات بين فصائل المقاومة من جهة وبين إسرائيل من جهة ثانيّة، حيث انتقلت لتغطية الحدث على مدار الساعة، ومع ذلك فقد ظهر جليًا تغيّر الخطّ التحريري للقناة خلال هذه المعركة مقارنةً بعمّا كان عليه الوضع قبل سنين، حيثُ كانت العربية تصفُ الضحايا الفلسطينيين باسمِ «الشهداء» مثلها مثل عددٍ من القنوات انقر على الرابط العربيّة لكنها استغنت عن هذا الاسم وصارت تصفهم بعبارة «القتلى» أو «الضحايا» كنوعٍ من الحياد.
وفي الوقت الذي يفِد فيه الحجاج إلى الحرم المكي ثم إلى المشاعر المقدسة، كانت كاميرات البث المباشر والحيّ من قلب المشاعر تدير آلتها لتنقل اللحظات إلى عموم المسلمين الشغوفين بمتابعة سير عملية الحج وأداء النسك.
الأولى ألكسندرا، وهي موظفة وأم لطفل، والثانية أولغا، وهي أم لطفلة، لكن الفارق الرئيسي بينهما هو أن الثانية كانت تعمل في الدعارة.